انصار حزب الله
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


أهلا وسهلا
 
التسجيلدخولالرئيسيةالبوابةأحدث الصور

 

 ماذا يختبىء في اوراق الحقيقة ؟؟؟

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
bent el dahye
مـقـاوم (مـجـاهـد)
مـقـاوم (مـجـاهـد)
bent el dahye


عدد الرسائل : 34
العمر : 53
المكان : lebanon
تاريخ التسجيل : 28/12/2006

ماذا يختبىء في اوراق الحقيقة ؟؟؟ Empty
مُساهمةموضوع: ماذا يختبىء في اوراق الحقيقة ؟؟؟   ماذا يختبىء في اوراق الحقيقة ؟؟؟ I_icon_minitimeالثلاثاء يناير 09, 2007 3:35 pm

بسم الله الرحمن الرحيم
ماذا تخبىءالمحكمةالدولية من اتهام فاضح او دلائل او معلومات مستعصيةاو متوفرة ؟؟؟؟

لماذا هذا التكتم على ما وصلت اليه في امرها ؟؟؟؟

ترىهل ستكون محكمة تتناول كل المعطيات المتوفرة بامانة وموضوعية تتعامل
معها بنفس الاهمية ؟؟؟؟


ولا تقدم او تؤخر دليلا على اخر او تلغيه ؟؟؟

لماذا الفريق الاول يريدها وبقوة ولكن تحت شروطه؟؟؟؟


بينماالفريق الثاني ايضا يريدها وبحماس شديد لا يقل فيها حماسا عن الفريق
الاخر ... ولكنه يحمل معها شكوكه المشروعة نحوها ويعلنها
ويشترط ان يرى تفصلات جزئياتها وحيثياتها مصرا على قراءتها بما يتيح له
معرفة وماذا يعشعش وسط الادلة ومصادره
ا

أي ماذا يختبىء فيها؟؟؟ او ماذا يخبىء للبلد؟؟؟


هل المحكمة هي ثوب جاهز يريدون ان يلبسونه حقيقة ما ... تخدم بعض
الغايات السياسية ؟؟؟؟؟


للحظة يكاد يشك المرء \ والله اعلم \ ان يظن ان قتل الشهيد رفيق
الحريري هو اول خيوط الحقيقة التي رسمت فصول اركانها للاستفراد بهذا
البلد المسكين كما يشاءوون ....

وكانه ما قتل الا لتكون ورقته فتنة تشتعل و منها يمتد جسر الانجازات
الكبرى التي يريدونها ويطمحون ان يوصلوا بها البلد لمراد اعجبهم

انا لا اتكلم عن قول يقيني ....بامانة اقولها .... ولكن اتكلم عن الشكوك
التي يزرعها التساؤل الحثيث من خلا ل التمسك بالمحكمة باياد محددة
تتحكم بسير اتجاهها وعدم السماح للمشاركة الفعلية من قبل اطراف اخرى
تسمح على ملاحقتها

للاسف انا لا اصف الا شكا تولد بفعل ما يجري على ارض الواقع

هل هذ المحكمة موضوعة على رسم مضلل مسبق تصطنع فيها الشهود وتدس بها
بعض الاشارات والغايات


وتلغى منها ادلة حسب مقاس ما يرتأيه احدهم ؟؟؟


أي ان تكون على مقاس مزاجه السياسي ؟؟؟

او هي محكمة فعلا نزيهة وعالدة ستقودنا الى الحقيقة وهذا ما نتمناه فعلا
؟؟؟؟؟......


لقد
كثرت الشكوك كثير في راس المواطن العادي

ويتساءل في ذهنه هل المحكمة هي كلمة حق يريد منها باطلا؟؟؟؟

هل الإلحاح الشديد على هذه المحكمة دون غيرها لتشهد على الحقيقة بشكل
صرف موضوعي او لتشهد بشكل رسمي على تضليل معد لهذه الحقيقة


من يتلاعب بها متمسكا بما لديه معطيات مانعا الاطراف الاخرى عن التدخل
ولو بنية طيبة او حسنة ؟؟؟


الشعب
المواطن لا يريد الا الحقيقة بينة وواضحة سيان من افتعلها \ يجب ان
ينتظره الجزاء

الا يحق للمواطن الذي يذبح هو ووطنه بفعل ما جرى ويجري ان يتساءل عن جدية
ما يحدث او ان يسعى لما ينقذ به بلده وينقذ العدالة

ان قام احد المواطنين بما يتيح له عمله الاعلامي ويحثه على ملاحقة
الحقيقة في عقر دارها يتهم تصرفه بوصف اخر مشبوها مخالفا لما كان يقوم
به
نعم

ان امساك الصحفي فراس حاتوم والمصورين فيه ما يشبه او يؤكد الدليل
الملموس على وضع الحواجز المتعمدة في اظهار الحقيقة وعرقلتها في ان
تكون شاملة لكافة المعلومات


وكانهم شكوا في امر ما او اخافهم امر تدخل احدهم وقالوا لم لا يكون

في محتويات هذه الشقة ما يخربط رسم الطريق الذي رسموه للمحكمة ؟؟؟؟

والله اعلم
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
bent el dahye
مـقـاوم (مـجـاهـد)
مـقـاوم (مـجـاهـد)
bent el dahye


عدد الرسائل : 34
العمر : 53
المكان : lebanon
تاريخ التسجيل : 28/12/2006

ماذا يختبىء في اوراق الحقيقة ؟؟؟ Empty
مُساهمةموضوع: رد: ماذا يختبىء في اوراق الحقيقة ؟؟؟   ماذا يختبىء في اوراق الحقيقة ؟؟؟ I_icon_minitimeالثلاثاء يناير 09, 2007 3:51 pm

لعبة المحكمة الدولية للاقتصاص من قتلة الحريري ومن قتل بعده ليست أكثر من مشروع لإشعال الفتنة على خطوط طائفية، فضلاً عن كونها لعبة لنزع سيادة لبنان ووضعه تحت الوصاية الدولية على طريقة كوسوفو وغيرها.

وفي لبنان وسوريا، تحاول قوى الهيمنة الخارجية أن تلعب ورقة الطائفة السنية هذه المرة، بالتعاون مع بعض أقطاب النظام الرسمي العربي، بينما تلعب الورقة الشيعية في العراق ودول الخليج العربي بالتعاون مع إيران. وفي مصر والسودان تلعب قوى الهيمنة الخارجية ورقة المسيحيين والأفارقة غير العرب، الخ... ويجد التدخل الدولي أحياناً غطاءً إقليمياً ما يسانده، كما في حالة تدخل بعض الدول الأفريقية غير العربية في دارفور أو الصومال، أو مبادرة الجامعة العربية في لبنان.

ولكن في لبنان بالذات ثمة تاريخ من التدخل الخارجي الثقافي والسياسي المباشر منذ قرون، وقد لعب ذلك التدخل دوراً حاسماً في إثارة المذابح الطائفية منذ القرن التاسع عشر.
لبنان درة المشرق العربي يصبح دوماً كالريشة في مهب الريح عندما تضعف الدول العربية المركزية ويتقلص نفوذها الإقليمي ليصبح لبنان موطئ قدمٍ لقوى الهيمنة الخارجية، وبالتالي ساحة صراع إقليمي مفتوح.
وبالرغم من رغبة بعض اللبنانيين أن يجعلوا من لبنان قارة قائمة بحد ذاتها، أو "قطعة من السما" كما يحبون أن يقولوا، فإن العامل الأساسي الذي ما برح يحكم الساحة السياسية اللبنانية يبقى بالضرورة تفاعل الوزن الإقليمي مع الوزن الخارجي الدولي على أرض لبنان... وهذا قدر لبنان الجغرافي السياسي المحكوم بموقعه وحجمه وتكوينه الديموغرافي التعددي.
فالعودة لهوية لبنان العربية شرط استقراره والاعتراف بخصوصيته وتعدديته من قبل محيطه. أي أن لبنان المستقر المزدهر كان دوماً لبنان المنسجم مع محيطه الإقليمي، لبنان العربي، بينما لبنان المشتعل كان دوماً نتاج محاولة البعض إخراج لبنان من جلده. فعامل التفجير الأهم في لبنان هو بالضرورة القوى المرتبطة بالمشروع الخارجي المعادي للأمة، حتى لو تمتعت تلك القوى بغطاء رسمي عربي لا يشكل بحد ذاته إلا قشرة مشروع الهيمنة الخارجي المناهض للأمة، ولا يستطيع أن ينطلق هذا العامل التفجيري من عقاله إلا عندما تضعف المراكز الإقليمية مثل سوريا أو مصر أو العراق بشكل يشجع قوى الهيمنة الخارجية على التوغل في الوطن العربي.
ولا بد من التذكير هنا أن قوات اليونيفل هي قوى أجنبية معادية جاءت إلى لبنان، بضغط أوروبي وأمريكي ورسمي عربي، وعلى خلفية عدوان غاشم ذي أهداف سياسية محددة، في سياق زيادة الوزن الدولي فيه. ومن المستغرب أن يدعو البعض لقوات دولية بما يمثله ذلك من انتهاك لسيادة لبنان التي يدعون أنهم حريصون عليها.
وكان يفترض أن تكلف قوات اليونيفل بنزع سلاح المقاومة بالقوة وشطبها كعامل ممانعة إقليمي ومحلي مما يتيح إلحاق لبنان بالمعسكر الأمريكي-الصهيوني في المنطقة، كما نصت على ذلك وثيقة Clean Break التي وضعها المحافظون الجدد.
وتبقى قوات اليونيفل اليوم جزءاً من معادلة الصراع اللبناني الداخلي في سياق محدد هو تعزيز موقف القوى المعادية للمقاومةلعبة المحكمة الدولية للاقتصاص من قتلة الحريري ومن قتل بعده ليست أكثر من مشروع لإشعال الفتنة على خطوط طائفية، فضلاً عن كونها لعبة لنزع سيادة لبنان ووضعه تحت الوصاية الدولية على طريقة كوسوفو وغيرها.

وفي لبنان وسوريا، تحاول قوى الهيمنة الخارجية أن تلعب ورقة الطائفة السنية هذه المرة، بالتعاون مع بعض أقطاب النظام الرسمي العربي، بينما تلعب الورقة الشيعية في العراق ودول الخليج العربي بالتعاون مع إيران. وفي مصر والسودان تلعب قوى الهيمنة الخارجية ورقة المسيحيين والأفارقة غير العرب، الخ... ويجد التدخل الدولي أحياناً غطاءً إقليمياً ما يسانده، كما في حالة تدخل بعض الدول الأفريقية غير العربية في دارفور أو الصومال، أو مبادرة الجامعة العربية في لبنان.

ولكن في لبنان بالذات ثمة تاريخ من التدخل الخارجي الثقافي والسياسي المباشر منذ قرون، وقد لعب ذلك التدخل دوراً حاسماً في إثارة المذابح الطائفية منذ القرن التاسع عشر.
لبنان درة المشرق العربي يصبح دوماً كالريشة في مهب الريح عندما تضعف الدول العربية المركزية ويتقلص نفوذها الإقليمي ليصبح لبنان موطئ قدمٍ لقوى الهيمنة الخارجية، وبالتالي ساحة صراع إقليمي مفتوح.
وبالرغم من رغبة بعض اللبنانيين أن يجعلوا من لبنان قارة قائمة بحد ذاتها، أو "قطعة من السما" كما يحبون أن يقولوا، فإن العامل الأساسي الذي ما برح يحكم الساحة السياسية اللبنانية يبقى بالضرورة تفاعل الوزن الإقليمي مع الوزن الخارجي الدولي على أرض لبنان... وهذا قدر لبنان الجغرافي السياسي المحكوم بموقعه وحجمه وتكوينه الديموغرافي التعددي.
فالعودة لهوية لبنان العربية شرط استقراره والاعتراف بخصوصيته وتعدديته من قبل محيطه. أي أن لبنان المستقر المزدهر كان دوماً لبنان المنسجم مع محيطه الإقليمي، لبنان العربي، بينما لبنان المشتعل كان دوماً نتاج محاولة البعض إخراج لبنان من جلده. فعامل التفجير الأهم في لبنان هو بالضرورة القوى المرتبطة بالمشروع الخارجي المعادي للأمة، حتى لو تمتعت تلك القوى بغطاء رسمي عربي لا يشكل بحد ذاته إلا قشرة مشروع الهيمنة الخارجي المناهض للأمة، ولا يستطيع أن ينطلق هذا العامل التفجيري من عقاله إلا عندما تضعف المراكز الإقليمية مثل سوريا أو مصر أو العراق بشكل يشجع قوى الهيمنة الخارجية على التوغل في الوطن العربي.
ولا بد من التذكير هنا أن قوات اليونيفل هي قوى أجنبية معادية جاءت إلى لبنان، بضغط أوروبي وأمريكي ورسمي عربي، وعلى خلفية عدوان غاشم ذي أهداف سياسية محددة، في سياق زيادة الوزن الدولي فيه. ومن المستغرب أن يدعو البعض لقوات دولية بما يمثله ذلك من انتهاك لسيادة لبنان التي يدعون أنهم حريصون عليها.
وكان يفترض أن تكلف قوات اليونيفل بنزع سلاح المقاومة بالقوة وشطبها كعامل ممانعة إقليمي ومحلي مما يتيح إلحاق لبنان بالمعسكر الأمريكي-الصهيوني في المنطقة، كما نصت على ذلك وثيقة Clean Break التي وضعها المحافظون الجدد.
وتبقى قوات اليونيفل اليوم جزءاً من معادلة الصراع اللبناني الداخلي في سياق محدد هو تعزيز موقف القوى المعادية للمقاومة والمتحالفة مع الخارج في حالتي الحرب أو السلم. وفي اللحظة التي تفقد فيها المقاومة اللبنانية زمام المبادرة السياسية، لن يكون صعباً على قوى الهيمنة الخارجية أن توسع قوات اليونيفيل وأن تخولها المزيد من الصلاحيات، مثلاً اعتقال "المتهمين" أمام المحكمة الدولية.
من جهة أخرى، يعيش المشروع الأمريكي-الصهيوني حالياً في عموم المنطقة - باستثناء فلسطين- حالة أزمة، أساساً بسبب المقاومة العراقية ثم اللبنانية. وتحجيم الوزن الدولي إقليمياً هو الأمر الداعي أصلاً لغطاء رسمي عربي للتدخل الدولي في لبنان، وإلا لكان التدخل الدولي مباشراً! وهذا بحد ذاته يدل إن الوضع في لبنان ليس سيئاً حتى الآن وما زال يميل لمصلحة المقاومة، بالرغم من المخاطر. وينعكس ذلك طبعاً في حالة الأزمة التي تعيشها قوى 14 شباط على الصعيد اللبناني الداخلي 1) لأن ميزان القوى الإقليمي يميل ضدها، بفضل المقاومة العراقية إقليمياً، وبفضل المقاومة اللبنانية محلياً، و2) لأن ميزان القوى اللبناني الداخلي يميل ضدها كما هو واضح من التأييد الجماهيري العارم للمقاومة داخل لبنان وفي الوطن العربي. فقوة المقاومة العربية، حتى الآن، هي التي تحمي لبنان من الفتنة.
والمتحالفة مع الخارج في حالتي الحرب أو السلم. وفي اللحظة التي تفقد فيها المقاومة اللبنانية زمام المبادرة السياسية، لن يكون صعباً على قوى الهيمنة الخارجية أن توسع قوات اليونيفيل وأن تخولها المزيد من الصلاحيات، مثلاً اعتقال "المتهمين" أمام المحكمة الدولية.
من جهة أخرى، يعيش المشروع الأمريكي-الصهيوني حالياً في عموم المنطقة - باستثناء فلسطين- حالة أزمة، أساساً بسبب المقاومة العراقية ثم اللبنانية. وتحجيم الوزن الدولي إقليمياً هو الأمر الداعي أصلاً لغطاء رسمي عربي للتدخل الدولي في لبنان، وإلا لكان التدخل الدولي مباشراً! وهذا بحد ذاته يدل إن الوضع في لبنان ليس سيئاً حتى الآن وما زال يميل لمصلحة المقاومة، بالرغم من المخاطر. وينعكس ذلك طبعاً في حالة الأزمة التي تعيشها قوى 14 شباط على الصعيد اللبناني الداخلي 1) لأن ميزان القوى الإقليمي يميل ضدها، بفضل المقاومة العراقية إقليمياً، وبفضل المقاومة اللبنانية محلياً، و2) لأن ميزان القوى اللبناني الداخلي يميل ضدها كما هو واضح من التأييد الجماهيري العارم للمقاومة داخل لبنان وفي الوطن العربي. فقوة المقاومة العربية، حتى الآن، هي التي تحمي لبنان من الفتنة.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
ماذا يختبىء في اوراق الحقيقة ؟؟؟
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» ماذا تعلم عن علم الجفر
» (ماذا ستكتب على .. جـدار الـــزمـــن ).؟
» ماذا كان يحدث في لبنــان أثناء الحرب (سري)
» ماذا قال بهاء الدين الحريري عن أخيه سعد؟
» ماذا قال علي مسمار في رثاء الشهيد عماد مغنية

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
انصار حزب الله :: ... منتديات المقاومة ... :: .. كـلـنـا لـلـوطـن ..-
انتقل الى: