[color=red][[color:072c=blue:072c]الخونة الذين لم يذكرهم نصرالله
فؤاد السنيورة الذي إعتبر بوش صديق عمره لأنه أطعمه ايس كريم وألتقط له صورة معه في حديقة البيت الأبيض (يحتفظ بها لجهة القلب في قميصه) وطلب بناء لدراسة سعودية اردنية فرنسية اميركية مساعدة إسرائيل في تدمير المقاومة .
- مسشاره محمد شطح السفير اللبناني السابق في واشنطن ورابط الأتصال بين الإسرائيليين والسنيورة .
- سعد الحريري الذي وافق على إقتراح السنيورة وسوقه في عواصم العالم لكي لا يعلو صوتها إن طالت الحرب زمنا ومكانا وضحايا وحتى تحقيق النصر الإسرائيلي على شركاء الوطن .
- احمد فتفت الذي حمل معطيات أمنية حول قوة وعتاد وعناصر وشعب وقيادة المقاومة وضعها جهاز امن المستقبل وجهاز الداخلية بقيادة ريفي ووسام الحسن إلى معهد سابان الإسرائيلي وإلى الإدارة الأميركية .
- وسام الحسن قائد فرع المعلومات الذي لاحق السيد نصرالله في الضاحية من مبنى إلى آخر وتم قصف مجمع الرويس ومسجد المنشية بناء لتقديراته التي إستقاها من عملاءه على الأرض ومن الوزير المختل عقليا حاخام بعقلين سابقا مروان حمادة .
- سليم دياب الذي حضّر جماهير السنة لحرب أهلية بعد هزيمة حزب الله للتضييق على المهجرين وإتمام مهمة الجيش الإسرائيلي بحجة إبعاد مسببي الحرب عن بيروت وشوراعها خوفا من ردة فعل إسرائيل وكانت ساعة الصفر تنتظر إنهيار المقاومة أو مقتل قادتها وقد كان التحضير النفسي لتلك الخطوة مكتملا وبدأت علاماته في مقالات كتبها فارس خشان وأسعد حيدر وعلي حمادة ونصير الأسعد حيث كتب الأخير في مقال نشرته صحيفة المستقبل في ثاني ايام مجزرة قانا قائلا :
" هناك معلومات عن أسلحة منتشرة بين المهجرين بسبب الحرب وذلك تمهيدا للإنقلاب على حكومة السنيورة بحجة عدم تأمين مستلزماتهم وإفتعال فوضى تؤدي إلى عودة الوصاية السورية (كلام عن سوريا في عز حرب المئتين وخمسين الف طن من القنابل الإسرائيلية على لبنان )! مقترحا حلا فوريا بتحويل بيروت كلها مربعا أمنيا للشرعية تحرسه قوى الرابع عشر من اذار !
هذا غيض من فيض يعرفه كل اللبنانين عن ظهر قلب مع ان لكل منهم موقف منه بحسب أهواءه الطائفية . إتهامات مثبتة بالأدلة ومن يريد أن يختبر صدقها فليذهب إلى اقرب محكمة ليدعي على كاتبها .